الثلاثاء، 3 مايو 2016

سورة الكهف بصوت من مذامير أعالى جنة الفردوس أعداد مهندس ممدوح على حسنين ...



صدقه جاريه لوالداى ووالديكم وجميع الامه الاسلاميه بمقدار رحمتك ياربى وزنة عرشك ومداد كلماتك
أدعوا معى لوالداى ولنا ولكم و ولموتانا وموتى الامه الاسلاميه الاحياء منهم والاموات والملائكه أجمعين و لكاتبها ومرسلها واسرهم واولادهم واحفادهم ولاامة سيدنا محمد اجمعين
أخي اللهمّ اشفه شفاءً ليس بعده سقماً أبداً، اللهمّ خذ بيده، اللهمّ احرسه بعينيك التّي لا تنام، واكفه بركنك الّذي لا يرام، واحفظه بعزّك الّذي لا يُضام، واكلأه في الّليل وفي النّهار، وارحمه بقدرتك عليه. أنت ثقته و رجاؤه، يا كاشف الهم، يا مُفرج الكرب، يا مُجيب دعوة المُضطرين. اللهمّ ألبسه ثوب الصحّة والعافية عاجلاً غير آجلاً ياأرحم الراحمين، اللهمّ اشفه، اللهمّ اشفه، اللهمّ اشفه...اللهمّ آمين 
وكل مخلوقات الله ومن سبح لله من نعرفه ولا نعرفه وعلمه عند الله عز وجل وفى كل جزىء من ثانيه حتى انتهاء يوم الحساب اللهم امين امين امين ....
=====================
أدعوا معى لوالداى ولنا ولموتانا وموتى الامه الاسلاميه الاحياء منهم والاموات للنشر باكبر عدد لنوال الثواب من الله بمقدار رحمة الله وزنة عرشه ومداد كلماته وعدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون لكل مخلوق من مخلوقات الله التى نعلمها والتى لانعلمها وان شاء الله يدخلون أعالى جنة الفردوس بدون حساب ولا سابقة عذاب ويشربون من كوثرها بشربة بيد الحبيب المصطفى وان يظلنا الله بظله يوم لاظل الا ظله (عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه " متفق عليه )
دعاء لموتانا وموتى الامه الاسلاميه الاحياء منهم والاموات للنشر باكبر عدد لنوال الثواب من الله 
تم تحميل الفيديو التابع لك. عند الانتهاء من معالجة الفيديو، يمكنك العثور عليه على العنوان https://youtu.be/pV6t-GFnwXs
قناة الانوار المحمديه للصوتيات والمرئيات للمهندس ممدوح على حسين المصرى
======================
https://www.youtube.com/user/egy950


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق