الثلاثاء، 7 سبتمبر 2021

دعاء آية الكرسي مَنْ حَافَظَ عَلَى قِرَاءَتِهِ بعد الآية




دعاء آية الكرسي مَنْ حَافَظَ عَلَى قِرَاءَتِهِ بعد الآية صدقة جارية لنا ولوالدينا ولااولادنا واحفدتنا واهلنا ولكل من لهم حق علينا ولمن ليس له احد يدعوا له ولمشايخنا ولااخوتى خاشوكجى ووردانى ومحمود وعلى ومحمد وعبد الله ومحمد عبد الهادى وجمال عبد المنعم واحمد بركات وجميع الامة الاسلامية فردا فردا من بداية الخلق ليوم القيامة فى مشارق الارض ومغاربها بمقدار رحمتك وزنة عرشك ومداد كلماتك قدر كمالك وكما يليق بكمالك وقدر ياحى ياقيوم يارحمن يارحيم بقدر اسمك الاعظم ياالله ياالله ياالله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد واله وصحبه وامهات المسلمين وسلم بقدره عندك ياربنا بمقدار رحمتك وزنة عرشك ومداد كلماتك قدر كمالك وكما يليق بكمالك وقدر ياحى ياقيوم يارحمن يارحيم بقدر اسمك الاعظم ياالله ياالله ياالله
https://www.youtube.com/watch?v=HSLAEL0EoBk
أَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم اللَّهُمَّ أَنْتَ اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ الَّذِي لَا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ الْفَرْدُ الصَّمَدُ الْقَدِيمُ الْحَفِيظُ الْمُتَفَضِّلُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْقَائِمُ بِكُلِّ شَيْءٍ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، فَأَسْأَلُكَ أَنْ تَهَبَ لِي هَيْبَةً مِنْ جَلَالِكَ تَحْجُبُ بِهَا عَنِّي الْمَضَارَّ،  تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ أنْ تُحْيِيَنِي حَيَاةً طَيِّبَةً تُبَارِكُ لِي فِيِها، وَلَا يُصِيبُنِي فِيهَا سُوءٌ وَلَا مَكْرُوهٌ أَبَدَاً. اللَّهُمَّ ياحى يَا قَيُومُ يَا مَنْ قَامَتِ اَلْعَوَالِمُ كُلُّهَا بِقَهْرِكَ، هَا أَنَا بَيْنَ يَدَيْ قَيُّوُمِيَّتِكَ عَلَى بِسَاطِ الخَوْفِ، مُتَرَدِّيَاً بِالْحَيَاءِ، مُقَنَّعَاً بِالرَّجَاءِ، مُلْقَىً عَلَى ظَهْرِي فِي حَمْلِ السَّيِئَاتِ، مُتَوَكِئَاً عَلَى عَشَمِي أَنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ وَإنَّكَ لَا تُخلِفُ المِيْعَادَ، وأَنَا لَا أَطْلُبُ غَيْرَكَ وَلَا أَرْجُو سِوَاكَ، مُوقِنَاً أَنَّهُ لَا يُخَلِّصُنِي مِمَّا أَنَا فِيهِ مِنْ الْحُزْنِ وَالضِّيقِ وَالْهَمِّ وَالْغَمِّ وَالْكَرْبِ وَالْبَلَاءِ إِلَّا أَنْتَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، وَإِنِّيِ طَالِبٌ الْإِجَابَةَ مُسْتَظْهِرٌ بِظَاهِرِ الْإخْلَاَصِ مِنْ قَيُّومِيَّتِكَ. اللَّهُمَّ يا اللَّهُ يَا قَاهِرُ أَسْأَلُكَ بِدَقَائِقِ اسْمِكَ الْقَاهِرِ أَنْ تَقْهَرَ مَنْ يُرِيدُ قَهْرِي وَظُلْمِي وَالْإِسَاءَةَ إِليَّ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطِينِ، واقْهَرْ جَمِيعَ أَعْدَائِي قَهْرَاً يَمْنَعُهُمْ مِنَ التَّصَرُّفِ فِي أنْفُسِهِمْ وَفِيَّ فَضْلَاً مِنْكَ عَلَيَّ، وَأَرِنِي فِيهِمْ عَجَائِبَ قُدْرَتِكَ وَانْتِقَامِكَ، وَارْدُدْهُمْ عَنِّي خَائِبِينَ خَاسِرِينَ مَدْحُورِينَ، يَا قَوِيُّ يَا عَزِيزُ يَا جَبَّارُ، وَاحْفَظْنِي مِنْهُمْ بِحِفْظِكَ الْقَوِيِّ الْمَتِينِ. اللَّهُمَّ يا حَيُّ يا قَيُّومُ يَا مَنْ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ذُو الْجَلَاَلِ وَالْإكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْعَزِيزِ الْأَعَزِّ الْجَلِيلِ الْأَجَلِّ الْكَبِيرِ الْأَكْبَرِ الْكَرِيمِ الْأَكْرَمِ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الطَّاهِرِ الْمُطَهَّرِ الْمُقَدَّسِ الْمُبَارَكِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، الَّذِي عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ وَخَشَعَتْ لَهُ الْأَصْوَاتُ وَوَجِلَتْ مِنْهُ الْقُلُوبُ، وَمَلَأَتْ عَظَمَتُهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ، أَنْ تُسَخِّرَ لِي دَقَائِقَ الْأَرْوَاحِ وَحَقَائِقَ الْأَشْبَاحِ، وَأنْ تُفِيضَ عَلَيَّ مِنْ بِحَارِ الْإِيمَانِ، وَأَنْهَارِ الْإِيقَانِ، وَجَدَاوِلِ الْعِرْفَانِ، مَا يَنْشَرِحُ لَهُ صَدْرِي، وَيَرْتَفِعُ بِهِ قَدْرِي، وَيَسْتَنِيرُ بِهِ فَضَاءُ سِرِّي، وَأَنْجَحُ بِهِ فِي مَعَارِجِ أَمْرِي، وَيَنْكَشِفُ بِهِ سُدَافُ هَمِّي وَعُسْرِي، وَيَنْحَطُّ بِهِ وِزْرِيَ الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرِيْ، وَيَرْتَفِعُ بِهِ فِي عَوَالِمِ الْمَلَكُوتِ ذِكْرِي، فَلَا يَبْقَى مَلَكٌ رُوحَانِيٌ إِلَّا انْقَادَ لِدَعْوَتِي، وَلَا شَبَحٌ شَيْطَانِيٌ إِلَّا أَذْعَنَ لِسَطْوَتِي، وَلَا جِنِّيٌ وَلَا إِنْسِيٌ إِلَّا أَحَبَّنِي وَأطَاعَنِي وَخَضَعَ لِهَيْبَتِي. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، أَسْأَلُكَ أَنْ تَحْفَظَنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي، وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي، وَجَمِيعَ أَهْلِي وَعِيَالِي، وَاجْعَلْنِي مَحْفُوظَاً وَمُحَاطَاً بِرِعَايَتِكَ وَعِنَايَتِكَ وَإِمْدَادِكَ، وَاُرْزُقْنِي الْإِحَاطَةَ يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمَاً وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدَاً. اللَّهُمَّ إِنَّي أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ قَامَتِ الْكَائِنَاتُ بِتَجَلِّيَاتِ نُعُوتِ ذَاتِهِ الصَّمَدَانِيَّةِ، حَتَّى اسْتَقَامَتْ، وَقَامَتْ بِوَاجِبِ شُكْرِهِ، وَانْتَعَشَتْ بِلَذَائِذِ ذِكْرِهِ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُنْعِشَنِي مِنْ مَوْتِ الْغَفْلَةِ وَالذُّهُولِ، وَأَنْ تُحْيِيَ قَلْبِي بِحَيَاةٍ مِنْكَ تَسْرِي فِي ذَاتِي وَاسْمِي وَصِفَاتِي وَرُوحِي وَقَلْبِي وَعَقْلِي وَجِسْمِي، حَتَّى يَتَقَدَّسُوا بِتَقْدِيسٍ مِنْكَ يَخْضَعُ لَهُ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَشَيْطَانٍ مَرِيدٍ، وَيَنْفَلُّ لَهُ كُلُّ عُلْوِيٍّ وَسُفْلِيٍّ، وَيُقْبِلُ عَلَيَّ جَمِيعُ أَبْنَاءِ آدَمَ وَبَنَاتِ حَوَّاءَ، بِالْمَحَبَّةِ وَالْمَوَدَّةِ، وَالْقَبُولِ وَالْخُضُوعِ، بِتَأْيِيدٍ مِنْكَ يَا حَيٌّ بِغَيْرِ حَرَكَةٍ وَلَا سُكُونٍ، وَيَا قَيُّومٌ بِغَيْرِ حِسٍّ وَلَا كُمُونٍ، وَيَا أَوَّلُ بِغَيْرِ بِدَايَةٍ، وَيَا آخِرُ بِغَيْرِ حُدُودٍ وَلَا نِهَايَةٍ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُمِدَّنيِ بِرُوحَانِيَةِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْمُعَظَّمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ حَتَّى يَكُونُوا مَعِي، فإِذَا قُلْتُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ بِغَيْرِ مُعَالَجَةٍ وَلَا تَعَبٍ وَلَا مُعَانَاةٍ. اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَنْ تَنْصُرَنِي عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي، وَتَقْهَرَ مَنْ قَهَرَنِي، وَتُهْلِكَ وَتَخْذُلَ مَنْ أَرَادَنِي بِسُوءٍ، مَكْرَاً وَغَدْرَاً وَظُلْمَاً وَسِحْرَاً وكَيْدَاً وَحِقْداً وَحَسَدَاً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ، وَسَائِرِ خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ، فَمَا أَسْرَعَ نُزُولَ بَطْشِكَ الشَّدِيدِ، وَمَا أَسْرَعَ حُلُولَ قَهْرِكَ الْمَجِيدِ، بِكُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ، وَشَيْطَانٍ مَرِيدٍ. وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمَاً، (ثلاثاً)، وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسَاً، (ثلاثاً)، يَا غِيَاثَ المُسْتَغِيثينَ بِكَ أَسْتَغِيثُ فَأَغِثْنِي عَلَى أَعْدَائِي كُلِّهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ، مَنْ عَلِمَتُ مِنْهُمْ وَمَنْ لَمْ أَعْلَمْ، (ثلاثاً). إِلَهِي أَسَألُكَ بِحَقِّ اِسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْمُعَظَّمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ أَنْ تَنْظُرَ إِلَيَّ نَظْرَةَ رَحْمَةٍ، وَأَنْ تَجْعَلَنِي مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، الَّذِينَ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ، وَأَنْ تَنْفَحَنِي بِنَفْحَةِ تَوْحِيدِكَ الَّتِي مَنَنْتَ بِهَا عَلَى عِبَادِكَ الْمُخْتَارِينَ، وَأَنْ تُفْرِجَ عَنِّي كُلَّ ضِيقٍ، وَلَا تُحَمِّلْنِي مَا لَا أُطِيقُ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، صَلَاةً تُرْضِيكَ وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنِّي يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، عَدَدَ عِلْمِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ، كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَاكِرُونَ، وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ، وَأَحْيِ أَسْرَارَهَا بِكُلِّ ذَرَّاتِ جِسْمِي وَعَقْلِي وَرُوحِي، فَيَمْتَلِئُ قَلْبِي وَيَفِيضُ بِمَحَبَّتِهِ، وَتَنْسَاقُ جَوَارِحِي لِطَاعَتِهِ وَاتِّبَاعِ سُنَّتِهِ، وَيَلْهَجُ لِسَانِي بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُعْطِيَنِي مِمَّا عِنْدَكَ فِي خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ، مِنَ الْخَيْرِ وَالرِّزْقِ وَالْبَرَكَةِ وَالْفَضْلِ، وَأَغْنِنِي بِفَضلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، وَاشْغَلْنِي بِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ، إِنَّكَ مُجِيبُ الدُّعَاءِ. اللَّهُمَّ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، يَا رَحْمنُ يَا رَحِيمُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ، يَا مَالِكَ الْمُلْكِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ الَّذِي مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ الْعَظِيمِ، وَبِقُدْرَتِكَ الَّتِي قَدِرْتَ بِهَا عَلَى خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ، وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيِ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَامْحُ سَيِّئَاتِي، وَتَجَاوَزْ عَنْ خَطِيئَاتِي وَأَقِلْ عَثَرَاتِي، وَخُذْ بِيَدِي وَقَرِّبْنِي مِنْكَ وَاجْذُبْنِي إِلَيْكَ فَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ وَأَدْعُوكَ أَنْ تُدِيمَ عَلَيَّ النِّعْمَةَ وَالْخَيْرَ وَالرِّزْقَ الْجَزِيلَ، وَأَنْ تُعْطِيَنِي مِنْ خَزَائِنِكَ الْوَاسِعَةِ مَا تُغْنِينِي بِهَا عَمَّنْ سِوَاكَ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا مَنْ إِذَا أَرَادَ شَيْئَاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ، يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْكَرِيمُ الْوَهَّابُ الْبَاسِطُ الْفَتَّاحُ الرَّزَاقُ الْغَنِيُّ الْمُغْنِي الْمُتَفَضِّلُ الْمُحْسِنُ الْمُعْطِي، هَبْ لِي مَالَاً كَثِيرَاً وَنِعْمَةً وَرِزْقَاً وَعِزَّاً بِفَضلِكَ الْوَاسِعِ. وَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا فَيَّاضُ أَنْ تُفِيضَ عَلَيَّ النِّعْمَةَ وَالْخَيْرَ، وَأَنْ تُغْنِينِي بِفَضلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، غِنَىً لَا فَقْرَ بَعْدَهُ أَبَدَاً، بِحَقِّ اِسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْمُعَظَّمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ الْكَرِيمِ الْوَهَّابِ الْبَاسِطِ الْفَتَّاحِ الرَّزَاقِ الْغَنِيِّ الْمُغْنِي الْمُتَفَضِّلِ الْمُعْطِي الْمُجِيبِ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلَتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَرْزُقَنِي مَا قَسَمْتَ لِي بِهِ فِي عِلْمَكَ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ وَلَا تَعَبٍ وَلَا جُهْدٍ وَلَا نَصَبٍ، وَأَسْأَلُكَ وَأدْعُوكَ أَنْ تُمِدَّنيِ مِنْكَ بِالْخَيْرِ الْكَثِيرِ، وَالرِّزْقِ الْوَفِيرِ، وَنِعْمَةٍ وَعِزَّةٍ مِنْكَ بِفَضلِكَ يَا مُتَفَضِّلُ وُبِجُودِكَ يَا جَوَادُ وَبِإِحْسَانِكَ يَا مُحْسِنُ، وَبِكَرَمِكَ يَا كَرِيمُ وَبِعَطَائِكَ يَا مُعْطِي جَزِيلَ النِّعَمِ. يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، فَإِنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَنْتَ الْقَائِمُ بِكُلِّ شَيْءٍ، وَأنْتَ الْقَدِيمُ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، وَأنْتَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ فَلَا يَؤُدُكَ شَيْءٌ، فَيَا عَظِيمُ يَا أَعْظَمُ مِنْ كُلِّ عَظِيمٍ، أَسَألُكَ أَنْ تُمِدَّنِي بِدَقَائِقِ وَرَقَائِق اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ، وَأَسَألُكَ أَنْ تُعَظِّمَنِي بِعَظَمَتِكَ الْعَظِيمَةِ فِي عُيُونِ وَقُلُوبِ خَلْقِكَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطِينِ، بِحَقِّ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْمُعَظَّمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلَتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَبِحَقِّ أَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمَتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَبُكُلِّ اسْمٍ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدَاً مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ اسْتَأْثَرَتْ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، وَبِحَقِّ التَّوْرَاةِ وَمَا فِيهَا، وَبِحَقِّ الْإِنْجِيلِ وَمَا فِيهِ، وَبِحَقِّ الزَّبُورِ وَمَا فِيهِ، وَبِحَقِّ الْقُرْءَانِ الْعَظِيمِ وَمَا فِيهِ، وَبِحَقِّ الْاِسْمِ الَّذِي أَقَمْتَ بِهِ السَّمَوَاتِ السَبْعَ وَالْأَرَضِينَ السَبْعَ وَمَا فِيهِمَا وَمَا بَيْنَهُمَا، وَبِحَقِّ جَمِيعِ أَنْبِيَائِكَ وَأَوْليَائِكَ وَأَصْفِيَائِكَ وَبِحَقِّ مَلَائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ، وَبِحَقِّ نَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعَينَ. اللَّهُمَّ أَنْتَ الْحَيُّ الَّذِي حَيَاتُهُ ضِدَّ الْمَوْتِ وَالزَّوَالِ، الْبَاقِي الْأَبَدِيُّ الَّذِي لَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنْ السَّعْيِ وَالْاِنْتِقَالِ، وَأَنْتَ الْقَدِيمُ الْجَبَّارُ أَبَدِيُّ الْوُجُودِ بِالذَّاتِ، سَرْمَدِيُّ الصِّفَاتِ، أسْأَلُكَ بِقَدِيمِ حَيَاتِكَ، وَأَبَدِيَّةِ وُجُودِ ذَاتِكَ، وَسَرْمَدِيَةِ صِفَاتِكَ، أَنْ تَسْلُكَ بِي مَسَالِكَ الْخَوَاصِّ مِنَ الْأَوْلِيَاءِ وَأَنْ تَجْعَلَنِي مَعَ السَّادَةِ الْأَصْفِيَاءِ وَأَنْ تُحْيِيَ قَلْبِيِ بِذَكْرِكَ وَشُكْرِكَ، أَنْتَ القَائِمُ بِتَدْبِيرِ المَوْجُودَاتِ مِنْ الْعَوَالِمِ وَالْخَلَائِقِ أَسَألُكَ بِسِرِّ الْقَيُّومِيَّةِ فِي الْمَوجُودَاتِ، بِقُوَّةِ الْإِيجَادِ فِي خَفَايَا الْمَعْلُومَاتِ، وَإِحَاطَةِ نُفُوذِ الْقُدْرَةِ فِي الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ، أَسَألُكَ أَنْ تُقِيمَنِي بِطَاعَتِكَ فِي كُلِّ مَا يُذْهِبُ عَنِّي ظُلْمَةَ الْبَشَرِيَّةِ، وَيَكْشِفُ لِي سِرَّ الْقَيُّومِيَّةِ. اللَّهُمَّ يَا اللَّهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسَألُكَ بِسِرِّ وَبِبَرَكَةِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ الْأَكْرَمِ، وَبِمَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ، وَبِمَا فَدَيْتَ بِهِ الذَبَيِحَ إِسْمَاعِيلَ فَسَلِمَ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ يُونُسَ مِنْ بَطْنِ الْحُوتِ فَسَبَّحَ، وَقَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، وَبِمَا رَفَعْتَ بِهِ إِدْرِيسَ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ نُوحَاً مِنْ الْغَرَقِ، وَبِمَا كَلَّمْتَ بِهِ مُوسَى وَنَجَّيْتَهُ مِنْ فِرْعَوْنَ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلَكَ مِنَ الْحَرْقِ، أَنْ تُنْجِحَ مَطَالِبيِ وَتَقْضِيَ حَوَائِجِي، وَتُنْجِزَ مُرَادِي وَتُبَلِّغَنِي آمَالِي، وَتُحَقِّقَ رَجَائِي وَتَسْتَجِيبَ دُعَائِي، وَتُنْجِيَنِي مِنْ كُلِّ كَرْبٍ وَهَمٍّ وغَمٍّ وَضِيقٍ وَشَرٍّ وَسُوءٍ وَمُصِيبَةٍ وَفِتْنَةٍ وَمِحْنَةٍ وَذِلَّةٍ وَزَلَّةٍ وَمَرَضٍ وَسَقَمٍ وَوَجَعٍ وَهَلَاكٍ وَمَكْرٍ وَمَكِيدَةٍ وَفَقْرٍ وَدَينٍ وَسِحْرٍ وَعَيْنٍ وَحَسَدٍ وَظُلْمٍ وَغِيبَةٍ وَنَمِيمَةٍ وَنَفْثٍ وَعَقْدٍ وَرَبْطٍ وَمِنْ شَرِّ جَمِيعِ الْمُؤْذِيَاتِ مِنْ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ، اللَّهُمَّ حَقِّقْنِي بِحَقَائِقِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، اللَّهُمَّ أَفِضْ عَلَيَّ مِنْ بَرَكَاتِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، اللَّهُمَّ نَوِّرْ قَلْبِي وَعَقْلِي وَرُوحِي وَجَوَارِحِي بِأَنْوَارِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، اللَّهُمَّ صَفِّ سَرِيرَتِي وَأَحْرِقْ عَوَارِضَ قَلْبِي بِجَلَالِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، اللَّهُمَّ افْتَحْ عَلَيَّ ولدَيَّ فُتُوَحَاتِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّوم، اللَّهُمَّ أَحْيِ قَلْبِي بِذَكْرِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّوم، اللَّهُمَّ أَظْهِرْ عَلَى ظَاهِرِي وَجَوَارِحِي سُلْطَانَ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ. اللَّهُمَّ يَا اللَّهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ يَا اللَّهُ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ أَمِدَّنِي وَأَيِّدْنِي بِأَسْرَارِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّوم، وأَمِدَّنِي وَأَيِّدْنِيِ بِالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ، وَسَخِّرْ لِي قُلُوبَ خَلْقِكَ أَجْمَعينَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطِينِ، بِالْمَحَبَّةِ وَالْمَوَدَّةِ وَالْقَبُولِ وَالطَّاعَةِ وَالْإِحْتِرَامِ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تُسَخِّرَ لِي الْمُلْكَ وَالْمَلَكُوتَ وَمَا فِيهِمَا وَخَاصَّةً (و تسمي مطلوبك). وَأَسَألُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُسَخِّرَهُمْ لِي بِالْمَحَبَّةِ وَالْمَوَدَّةِ وَالْقَبُولِ وَالْطَّاعَةِ وَالْإِحْتِرَامِ وَالشَّفَقَةِ وَالْعَطْفِ وَاللُّطْفِ وَالْحَنَانِ، وَلَيِّنْ لِي قُلُوبَهُمْ وَاجْعَلْهُمْ طَوْعَ أَمْرِي مُسَخَّريِنَ وَطَائِعِينَ وَخَاضِعِينَ، كَمَا سَخَّرْتَ الْبَحْرَ لِسَيِّدِنَا مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَكَمَا سَخَّرْتَ النَّارَ لِسَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَكَمَا سَخَّرْتَ الْجِبَالَ وَالْحَدِيدَ لِدَاوُودَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَكَمَا سَخَّرْتَ الْجِنَّ وَالشَّيَاطِينَ وَالرِّيَاحَ وَالطَّيْرَ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ. وَأَسَألُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُقَلِّبَ قُلُوبَ خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطَينِ وَتَجْمَعُهَا عَلَى مَحَبَّتِي وَمَوَدَّتِي وَتُلْقِي فِيهَا هَيْبَتِي، كَمَا قَلَبْتَ عَصَا موسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ حَيَّةً وأَلقَيْتَ هَيْبَتَهَا فِي قُلُوبِ السَّحَرةِ فَخَرُّوا لهَا سَاجِدِينَ، وَأْتِ بِقُلُوبِهِمْ وَعُقُولِهِمْ وَجَوَارِحِهِمْ خَاضِعَةً مُحِبَّةً طَائِعَةً كَمَا أَتَيْتَ بِعَرْشِ بِلْقِيسَ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَأَحْيِ مَحَبَّتِي وَمَوَدَّتِي وَطَاعَتِي فِي قُلُوبِهِمْ كَمَا أَحْيَيْتَ الْمَوْتَى لِعِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ، بِفَضْلِ وَبِسِرِّ وَبِبَرَكَةِ وَبِعَظْمَةِ وَبِهَيْبَةِ وَبِجَلَالِ وَبِجَمَالِ وَبِكَمَالِ وَبِجَبَرُوتِ وَبِمَلَكُوتِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ اجْعَلْنِي فِي عُيُونِ جَمِيعِ خَلْقِكَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشِّيَاطِينِ غَالِيَاً كَالجَوْهَرِ، وَفِي قُلُوبِهِمْ حُلْوَاً كَالْعَسَلِ وَالسُّكَّرِ، وَاجْعَلِ الشَّمْسَ عَنْ يَمِينِي، وَالْقَمَرَ عَنْ يَسَارِي، وَالزُّهَرَةَ بَيْنَ عَيْنَيَّ، والزُّحَلَ وَرَاءَ ظَهْرِي، وَالْمِرِّيخَ بَيْنَ يَدَيَّ، وَالْمُشْتَرِيَ نَاظِرَاً إِلَيَّ، وَعُطَارِدَ تَحْتَ قَدَمِيَّ، وَاللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى مُطَّلِعٌ عَلَيَّ، بِالْحِفْظِ وَالنَّصْرِ نَاظِرٌ إِلَيَّ، فَلَا أُقْتَلُ وَلَا أُحْصَرُ وَلَا أُقْهَرُ وَلَا أُنْهَرُ وَلَا أُغْلَبُ وَلَا أُسْلَبُ وَلَا أُظْلَمُ وَلَا أَحْزَنُ وَلَا أُسْحَرُ وَلَا أُحْسَدُ، وَلَا يَنَالُنِي سُوءٌ وَلَا مَكْرُوهٌ، وَلَا يَأسٌ وَلَا شِدَّةٌ عَلَيَّ، وَاَسْأَلُكَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَنْ تَجْعَلَ لِي عِزَّاً وَإِكْرَامَاً وَجَاهَاً وَسَعَادَةً وإقْبَاَلَاً وَنَجَاحَاً وَإِرْشَادَاً وَمَحَبَّةً وَمَوَدَّةً، عِنْدَ جَمِيعِ الْخَلَائِقِ وَالْبَشَرِ مِنْ كُلِّ أُنْثَى وَذَكَرٍ، مَحْفُوظَاً عِنْدَ خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ مِنَ الْجِنِّ والْإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ، يَا مُجَلِّي عَظِيمَ الْأُمُورِ لَا إلِهَ إلَّا أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُجْرِي سَحَائِبَ لُطْفِكَ الخَفِيِّ بِمُرَادَاتِي، وَأَنْ تَقْضِيَ جَمِيعَ حَاجَاتِي، الَّتِي أَعْلَمُهَا وَالَّتِي لَا أَعْلَمُهَا، وَالَّتِي أَنْتَ أَعْلَمُ بِهَا مِنِّي، بِفَضْلِ وَبِعَظَمَةِ اسْمِكَ الحَيِّ الْقَيُّومِ، الَّذِي نَجَّيْتَ بِهِ مَنْ نَجَا، وَأَهْلَكْتَ بِهِ مَنْ هَلَكَ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسَألُكَ أَنْ تَجْعَلَ قَلْبِي حَيَّاً بِنُورِ مَعْرِفَتِكَ أَبَداً، وَوَفِّقْنِي لِطَاعَتِكَ سَرْمَدَاً، وَيَسِّرْ لِي رِزْقِي كُلَّهُ وَبَارِكْ لِي فِيهِ، وَالْطُفْ بِي فِيمَا قَدَّرْتَهُ عَلَيَّ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، سَلَامٌ قَوْلَاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ، يَا هُوَ يَا هُوَ يَا هُوَ، يَا لَطِيفُ يَا وَدُودُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ نَسَبَ لِنَفْسِهِ الْحَيَاةَ وَلَا مَنْسُوبَاً لِغَيْرِهِ مِمَّا نَسَبَهُ لِنَفْسِهِ، سُبْحَانَكَ تَعَاظَمَتْ أَسْمَاؤُكَ، وَتَنَزَّهَتْ ذَاتُكَ، عَنِ الْمِثَالِ وَالشَّرِيكِ وَالنَّظِيرِ، وَالصَّاحِبَةِ وَالْوَزِيرِ، فَإِنَّكَ الْحَقُّ أَبَدَاً، وَالصَّمَدُ فِي حَيَاتِكَ الْأَبَدِيَّةِ، فَاِنْبَسَطَتِ الْحَيَاةُ مِنْ حَيَاتِكَ، أَنْتَ الْبَاقِي فَلَكَ الْبَقَاءُ الدَّائِمُ بَعْدَ فَنَاءِ الْمَخْلُوقِينَ، وَكَمَالُكَ الْبَقَاءُ وَلِعِبَادِكَ الْفَنَاءُ، فَأَمْرُكَ يَا إِلَهِي نَافِذٌ وَحُكْمُكَ لَيْسَ لَهُ مُعَانِدٌ، فَقَدْ ذَهَبَتِ الْأَفْرَادُ وَانْهَزَمَتْ الْأَنْدَادُ وَانْقَمَعَ الْمُلْحِدُونَ بِوُجُودِ بَقَائِكَ فِي دَيْمُومِيَّةِ حَيَاتِكَ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِهَذِهِ الْحَيَاةِ الْأَبَدِيَّةِ أَنَّ تُحْيِيَنِي حَيَاةً مَوْصُولَةً بِالنِّعَمِ، وَاحْيِنِي حَيَاةً يَكُونُ بِهَا مَدَدَاً وَسَعَةً، وَأَسْعِدْنِي وَأَمِدَّنِي وَحُفَّنِي بِرَقِيقَةٍ مِنْ رَقَائِقِ اسْمِكَ الْحَيِّ الْقَيُّومِ، حَتَّى تَمْحُوَ عَنِّيَ الشَّقَاءَ، وَتُدْخِلَنِي دَائِرَةَ السُّعَدَاءِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ قَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ يَا مَنْ قَيُّوُمِيَّتُهُ قَائِمَةٌ بِأَهْلِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ فِي الطُّولِ وَالْعَرْضِ وَبِمَا لَا نَعْلَمُهُ وَبِمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ فَأَغِثْنِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، فَإنِي دَعَوْتُكَ كَمَا أَمَرَتْنِي، فَأَجِبْنِي كَمَا وَعَدْتَنِي، إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ. وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ الْمَخْلُوقَاتِ، صَلَاةً تُفَرِّجُ بِهَا الْكُرُبَاتِ، وَتُجِيبُ بِهَا الدَّعَوَاتِ، وَتَقْضِي بِهَا الْحَاجَاتِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ خَيْرُ الْبَرِيَّاتْ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، وَحَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. بمقدار رحمتك وزنة عرشك ومداد كلماتك قدر كمالك وكما يليق بكمالك وقدر ياحى ياقيوم يارحمن يارحيم بقدر اسمك الاعظم ياالله ياالله ياالله
تعالوا نقراء سورة الاخلاص بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ{1} اللَّهُ الصَّمَدُ{2} لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ{3} وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ{4}  (مائة مرة لبناء عشرة قصور بالجنة) لكم ولنا ولوالدينا ولااولادنا واحفدتنا واهلنا ولكل من لهم حق علينا ولمن ليس له احد يدعوا له ولمشايخنا ولااخوتى خاشوكجى ووردانى ومحمود وعلى ومحمد وعبد الله ومحمد عبد الهادى وجمال عبد المنعم واحمد بركات وجميع الامة الاسلامية فردا فردا من بداية الخلق ليوم القيامة فى مشارق الارض ومغاربها بمقدار رحمتك وزنة عرشك ومداد كلماتك قدر كمالك وكما يليق بكمالك وقدر ياحى ياقيوم يارحمن يارحيم بقدر اسمك الاعظم ياالله ياالله ياالله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد واله وصحبه وامهات المسلمين وسلم بقدره عندك ياربنا بمقدار رحمتك وزنة عرشك ومداد كلماتك قدر كمالك وكما يليق بكمالك وقدر ياحى ياقيوم يارحمن يارحيم بقدر اسمك الاعظم ياالله ياالله ياالله
دعاء آية الكرسي مَنْ حَافَظَ عَلَى قِرَاءَتِهِ بعد الآية صدقة جارية لنا ولوالدينا ولااولادنا واحفدتنا واهلنا ولكل من لهم حق علينا ولمن ليس له احد يدعوا له ولمشايخنا ولااخوتى خاشوكجى ووردانى ومحمود وعلى ومحمد وعبد الله ومحمد عبد الهادى وجمال عبد المنعم واحمد بركات وجميع الامة الاسلامية فردا فردا من بداية الخلق ليوم القيامة فى مشارق الارض ومغاربها بمقدار رحمتك وزنة عرشك ومداد كلماتك قدر كمالك وكما يليق بكمالك وقدر ياحى ياقيوم يارحمن يارحيم بقدر اسمك الاعظم ياالله ياالله ياالله
https://www.youtube.com/watch?v=HSLAEL0EoBk

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق